قال الموسيقار عمرو مصطفى إنه شعر بمشاعر متناقضة عند علمه بإصابته بمرض السرطان، مؤكدًا أنه تعامل مع الأمر من منطلق إيماني مختلف.
وأوضح عمرو مصطفى، في تصريحات له، أن المرض غيّر كثيرًا من نظرته للحياة، قائلًا: «أول ما عرفت إصابتي بالسرطان فرحت، لأنه كان منحة من الله، المرض شال من حياتي كل متع الدنيا ورجعني طفل من جديد».
وأضاف أن التجربة جعلته أكثر قربًا من الله، وأكثر وعيًا بقيمة التفاصيل البسيطة، مشيرًا إلى أن هذه المرحلة أعادت ترتيب أولوياته على المستويين الإنساني والفني.