كتبت : سلمى فتحي

وسط حزن كبير، وافقت أسرة الشاب أحمد حمدي على إقامة صلاة الغائب يوم الجمعة، بعد تدخل من المفتي في ظل استمرار غيابه وعدم ظهور جثمانه.
وفي تطور مؤلم، كشف صياد عن عثوره على أجزاء من الجثمان داخل شبكته، وتم تسليمها لتحليلها والتأكد من الهوية. المؤشرات تشير إلى أن الجثمان عالِق بين الصخور، وتعرّض لتشوهات بسبب الموج العنيف والحجارة الحادة.
رحمة الله عليه.. والرجاء أن يظهر جسده ليودعه أحبابه كما يليق به.