ماذا لو تم إقرار يوم 1 نوفمبر ك يومًا وطنيًا للحفاظ على التراث والحضارة المصرية القديمة يعزز الوعي بأهميتها ويشجع الأنشطة التعليمية والثقافية المتعلقة بها على مدار العام، خاصة وأن هذا اليوم يتزامن مع أحداث هامة كافتتاح المتحف المصري الكبير في نوفمبر 2025.

مقترح: اليوم الوطني للتاريخ والتراث المصري القديم

​الفكرة:​يُقترح تخصيص يوم 1 نوفمبر، بالتزامن مع الافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير (أو أي معلم تاريخي رئيسي)، ليكون يومًا وطنيًا سنويًا للتاريخ والتراث المصري القديم، يُحتفل به باسم “اليوم الفرعوني الجميل” او قدماء المصريين

​ الهدف من المبادرة:​ترسيخ الهوية الوطنية: تعزيز الوعي والفخر بالحضارة المصرية القديمة بين جميع فئات المجتمع.​

تسويق سياحي مستدام: خلق حدث عالمي سنوي يمثل نقطة جذب سياحية دائمة وفريدة لمصر.

​مظاهر الاحتفال المقترحة:​احتفالات الشوارع والميادين: تزيين الشوارع والميادين الرئيسية في المدن المصرية بأجواء مستوحاة من العصر الفرعوني.

​الزي الفرعوني: تشجيع المواطنين والمشاركين على ارتداء الزي الفرعوني (ملابس، إكسسوارات، أو عناصر مستوحاة منه) في هذا اليوم، ليتحول الشارع المصري إلى مهرجان بصري ضخم.​

البرامج الثقافية والتعليمية: تنظيم فعاليات ثقافية وتعليمية تفاعلية للتعريف بتاريخ مصر وحضارتها في المدارس والمراكز الشبابية والأماكن العامة.​

جذب الأفواج السياحية: الترويج لـ “اليوم الفرعوني الجميل” عالميًا لضمان انضمام أفواج سياحية مخصصة للمشاركة في هذا اليوم الاحتفالي الفريد.

​هذا الاقتراح يربط حدثًا ضخمًا مثل افتتاح المتحف بتقليد سنوي شعبي وسياحي مستدام يساهم في التسويق لمصر عالميا ويربط الاجيال بحضارتها والفخر بها كمثل عليا في صناعتها .