لا حديث، ولا تبرير، ولا رغبة في أي تفسير. مجرد فسحة هادئة أبتعد فيها عن ضجيج العالم قليلًا. ليس هربًا من أحد، ولا نفورًا من الحياة، بل لحظة صدق أقول فيها: “أحتاج أن تستريح روحي.” فالسكينة التي أبحث عنها ليست مكانًا، بل حالة تنبع من داخلي. قليلٌ من الهدوء… يكفي ليجمع ما تبعثر فيّ.