بقلم/ ياسر عبد الله
لا حديث، ولا تبرير، ولا رغبة في أي تفسير. مجرد فسحة هادئة أبتعد فيها عن ضجيج العالم قليلًا. ليس هربًا من أحد، ولا نفورًا من الحياة، بل لحظة صدق أقول فيها: “أحتاج أن تستريح روحي.” فالسكينة التي أبحث عنها ليست مكانًا، بل حالة تنبع من داخلي. قليلٌ من الهدوء… يكفي ليجمع ما تبعثر فيّ.

